بوجه حزين تملأه الدموع تقول العراقيه المسنه التي هاجرت للأردن خوفاً من بطش داعش بعدما قتلوا لها زوجها وإبنها.

إنتشر خبر مقتل البغدادي في العالم أجمع علي يد قوات أمريكيه خاصه في شمال سوريا بأدلب بقريه بريشا ببيأتي هذا الخبر إنتقاماً لكل من أذتهم وذبحتهم داعش بوحشيه دون مراعاه لسن أو نساء أو أطفال بعد ماروعت العراق وشعبها وسوريا وكانت تقتل وتذبح دون مراعاه للعهود وأخلاق الدين الإسلامي السمح.
وتم عمل لقاء مع السيده أم حامد بواسطه قناه العربيه التي روت قصتها الحزينه مع هذا التنظيم الإرهابي فلقد قتل التنظيم زوجها حامد صالح أبو علاء وإبنها صفاء حيث إتهمهم التنظيم بالشهاده ضد التنظيم مما جعلها تهرب بباقي عائلتها إلي الأردن بعد تهديدات التنظيم يقتل باقي العائله ففرت هي وأسرتها للأردن.
وجاء خبر وفاه البغداديي الذي أذاعته كل القنوات والمواقع العالميه كإنتقام لهم برغم إنها تقول لأنه لم يشفي غليلها ولقد ساعدت المخابرات العراقيه في تحديد موقع البغدادي وتم إذاعه ملابس ملطخه بالدماء للبغدادي ومساعديه الذين كانوا معه من بينهم غزوان الراوي وهو المسؤل الأمني الخاص بالبغدادي.
إقرأ أيضاً:
- نشر جزء من الغاره المصوره التي قتل فيها البغدادي
- لماذا أطلقت أميركا علي عمليه قتل البغدادي بكيلا مولر
- إنفصال تام في الرأس التقرير الطبي لضحيه كمسري القطر
- أول صور لقتلي داعش الذين قتلوا أثناء القبض علي البغدادي
- فوكس نيوز: الحمض النووي أكد مقتل أبو بكر البغدادي زعيم تنظيم داعش