تريند الفيس بوك

بالفجاله بائعه بزي المدرسه بسبب لقمه العيش

بائعه الفجاله الصغيره بعد المدرسه تشتغل بائعه

عواطف أحمد طالبه بالصف الثاني الأعدادي 14 عام إنقسم يومها لجزئين في الصباح تذهب لمدرستها وبعد المدرسه تربط شعرها لتجلس غي فرشتها علي رصيف الفجاله لتساعد والدتها علي مصاريف الحياه كل يوم لمده 8 ساعات بزيها المدرسي حتي تعود بالمساء لوالدتها وبيدها كل ما جمعته طوال ال8 ساعات.

بائعه الفجاله الصغيره بعد المدرسه تشتغل بائعه
بائعه الفجاله الصغيره بعد المدرسه تشتغل بائعه

تكمل الفتاه قصتها وتقول بأن والدها توفي وهي صغيره ولم تري سوي والدتها وهو مات ومسابش لينا حاجه وقالت إن هي والدتها بيتشتغلوا أمي بتقف علي الفرشه الصبح وما بطلع من المدرسه بستلم منها.

أمي علمتني من صغري أشيل المسؤليه من صغري، وأضافت إنها لا تعيش مثل قرنائها فحياتها فقط مدرسه وعمل ولم تعرف اللعب يوماً حتي وهي صغيره ولا ترضي الخروج مع قرنائها حتي لا تحمل والدتها بمصاريف لن تقدر عليها.

وما يضايق الفتاه أكثر شئ هي تلك المضايقات التي تتعرض لها من الشارع من متحرشين خصوصاً بعد بلوغها 14 عام وظهور معالم الأنوثه جعلت الشباب الذي لا عمل له ينظرون لها ويسئون التصرف معها وقالت”بعض الناس بيضيقوني وخصوصاً وأنا عائده بليل وأكملت بأنها تستطيع أن تقف كل واحد عند حده وقالت بأنها تعمل لتساعد والدتها ليس مثل الشباب الذين لا شغله لهم ولا مشغله.

إقرأ أيضاً:

السابق
في قضيه شهيد الشهامه…محامي “محمد راجح” يقول للمحكمه أن الواقعه كانت مشاجره
التالي
نقيب الممثلين يكشف حقيقه تبرع هيثم أحمد ذكي ب50 مليون جنيه لجمعيه الأيتام

اترك تعليقاً